أدانت منظمة مراقبة المساواة بين الجنسين والانتخابات (GEW) ، وهي مبادرة من الصندوق الاستئماني للمرأة النيجيرية (NWTF) ، الهجمات المختلفة التي لوحظت خلال انتخابات مجلس النواب ومجلس الولاية في ولايات كانو ولاغوس وريفرز

في بيان تم إرساله إلى PREIUM TIMES ، قال الرئيس التنفيذي (CEO) لـ GEW ، Mufuliat Fijabi ، إنه تم نشر 350 مراقبا معتمدا في بعض المناطق الجيوسياسية في البلاد لمراقبة الانتخابات التي أجريت في 18 مارس ، من منظور النوع الاجتماعي

لاحظت السيدة فيجابي أن هؤلاء المراقبين تمت صياغتهم في ولايات أداماوا وكانو ولاغوس وأويو وريفرز

قالت السيدة فيجابي إن الاقتراع كان سلميًا في الغالب في جميع الولايات التي جرت فيها المراقبة باستثناء لاغوس وكانو وريفرز حيث تم الإبلاغ عن حالات عنف وتدمير لمواد الاقتراع مما أثر بدوره على إقبال النساء ومشاركتهن في الاقتراع

لكنها قالت إنه على الرغم من التحديات التي شهدتها الانتخابات كانت أفضل من الانتخابات الرئاسية التي أجريت في 25 فبراير

"أكثر من 70 في المائة من استطلاعات الرأي التي لوحظت فتحت قبل الساعة 9 صباحًا. ومع ذلك ، كانت هناك بعض حالات التأخر في فتح مراكز الاقتراع "، قالت إن مراقبي GEW أفادوا أن الوضع كان هادئًا في الغالب في بداية الاقتراع ، ولكن مع تقدم الاعتماد والتصويت تدهور الوضع في بعض الأماكن